شباب المستقبل
:السلام عليكم: اهلا وسهلا بكم فى منتدى شباب المستقبل للشباب والشابات نتمنى ان تستمتع معنا او تتفضل بالتسجيل
شباب المستقبل
:السلام عليكم: اهلا وسهلا بكم فى منتدى شباب المستقبل للشباب والشابات نتمنى ان تستمتع معنا او تتفضل بالتسجيل
شباب المستقبل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب المستقبل

للشباب والشابات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية Empty
مُساهمةموضوع: مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية   مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 01, 2011 12:11 pm





ومما لاشك فيه أن الحياتية كانت حركة مضادة منذ أن ولدت في القرن السابع
عشر، بل إنها كانت تمرداً على الفلسفة الآلية للثورة العلمية، كما كانت
انقلاباً ضد الآليين من عصر «غاليليو» إلى عصر «نيوتن»، إذ إنها كانت تقاوم
بإصرار مقولة إن الحيوان ما هو إلا آلة، وإن كل مظاهر الحياة يمكن تفسيرها
بالكامل بأنها «مادة في حالة حركة». ولكن الحياتيين بقدر ما كانوا مقنعين
في رفضهم الحاسم لمزاعم الآليين، كانوا أيضاً، وبالقدر نفسه، غير منطقيين،
فيما قدموه من محاولات لتفسير ما ذهبوا إليه، إذ إن كل تفسيراتهم، على
كثرتها وتنوعها، لا تقدم نظرية متماسكة.
ووفقاً لما رآه فريق من الحياتيين، فإن قيام «الحياة» مرتبط بوجود
مادة خاصة غير موجودة في الجمادات (هي التي أطلقوا عليها اسم البروتوبلازم)
أو توافر حالة ETAT كالحالة الغراونية أو الغروية. وفي رأي فريق آخر منهم:
أن الحياة تكمن في «قوة خاصة» تتميز عن تلك القوى التي يتحدث عنها
الآليون. وجدير بالذكر أن أسماء تلك القوة الخاصة في لغات من نادوا
بوجودها: ليبنز كرافت Lebens Kraft، وإنتيليتشي Entelechie وإيلان فيتال
Elan Vitale.
وفي نهاية الأمر تزحزحت فكرة «المائع الحيوي» لتحل محلها فكرة
«القوة الحيوية» كتفسير لابديل له لمظاهر الحياة التي استعصت على التفسير
بغير هذه الفكرة، التي لاقت القبول حتى من عالم له مثل شهرة «مولر Muller».
وعلى امتداد قرون ثلاثة من بداية القرن السادس عشر حتى نهاية القرن
الثامن عشر كان علماء وظائف الأعضاء في إنكلترا أصحاب أفكار متماشية مع
الحياتية، ذلك المذهب الذي ظل محتفظاً بقوته خلال الأربعين سنة الأولى من
القرن التاسع عشر (1800-1840)، كما تدل على ذلك كتابات «هنتر J.Hunter»
و«بريكارد J.C.Prichard» وغيرهما. وفي فرنسا حيث كان تيار الديكارتية
Cartesianisme بوجه خاص قوياً، لم تكن مفاجأة أن تتسم الحركة المضادة التي
قام بها الحياتيون على الدرجة نفسها من العنف. وكان أبرز من يمثلونها هم
جماعة مدرسة مونبلييه Montpellier .في الوقت الذي كانت ألمانيا هي الموطن
الذي بلغ فيه مذهب الحياتية أعلى درجات ازدهاره وأوسع مجالات انتشاره.
ازدواجية علم الحياة المعاصر وخصائص الحياة: سواء أخذنا برأي
البيولوجيين المتخصصين أو برأي فلاسفة العلوم، فإن المفهوم المتفق عليه
اليوم لطبيعة الكائنات الحية هو سيادة قوانين الفيزياء والكيمياء على جميع
وظائفها التي تتم على المستوى الجيني، وعلى معظم وظائفها التي تتم على
مستوى الخلايا. ومع ذلك فالكائنات المتعضية تتميز عن المادة الخاملة في
كونها أنظمة رئاسية ذات كيان، له كثير من الصفات الانبثاقية، والأهم من ذلك
هو أن كل أنشطتها تتم تنفيذاً لبرامج جينية، في طياتها معلومات مكتسبة
تراكمت عبر التاريخ، وكلا الأمرين لا وجود له في عالم الجمادات.
ونتيجة لذلك، فالكائنات الحية المتعضية تمثل شكلاً لافتاً للنظر من
أشكال الازدواجية، وهي هنا ليست ازدواجية البدن والروح ولا المحسوسات
والغيبيات، فازدواجيات علم البيولوجية الحديث نابعة من حقيقة أن للكائن
الحي صورتين متلازمتين في كيان واحد؛ النمط الوراثي أو الجيني génotype
والنمط الظاهري phénotype.
فأما النمط الوراثي، فبحكم أنه مكوّن من حموض نووية، فإن فهمه يحتاج إلى إيضاحات تطورية.
وأما النمط الظاهري، فهو حصيلة تجمعات من المادة الكبيرة الجزيئات
كالبروتينات والدهون التي بُنيت على أساس معلومات يمدها بها النمط الوراثي،
ومثل هذه الازدواجية غير معروفة في عالم الجمادات.
وبوسعنا جدولة الظواهر المميزة للكائنات الحية كما يأتي:
ـ تعد الكائنات المتعضية حصيلة 3.8 بليون سنة من النشوء والارتقاء،
يعكس هذا التاريخ خصائصها؛ فتكوينها وسلوكها وكل أنشطتها الأخرى تسير طبقاً
لبرامج جينية هي حصيلة المعلومات الوراثية المتراكمة عبر مسيرة تاريخ
الحياة، أما استقراء هذا التاريخ فإنه يدل على تيار متصل بدأ منذ نشأة
الحياة وسريانها في أبسط الكائنات (بدائيات النوى procaryotes)، وارتقائها
لتسري في الأشجار العملاقة والفِيَلة والحيتان والآدميين.

الخواص الكيميائية


على الرغم من أن ذرات المواد غير الحية هي بعينها قوام تركيب جميع
الكائنات الحية المتعضية، إلا أن نمو هذه الكائنات وأداءها الوظيفي يتمّان
بفعل مركبات خاصة هي الحموض النووية، والهرمونات، والإنزيمات (الخمائر)،
وغيرها من الجزيئات العملاقة التي لا وجود لها في عالم الجمادات. وقد كشفت
الكيمياء العضوية والحيوية أن كل المواد الموجودة في الكائنات الحية يمكن
تحليلها إلى جزيئات أبسط تركيباً، كما يمكن أيضاً تخليقها (أي تركيبها
مخبرياً).

الآليات التنظيمية


وهي ضوابط تؤمن حفظ نظام العمل واستقراره في الكيان الحي بكل الطرق، وهذا أمر لا وجود له بتاتاً في عالم الجمادات.

التعضي


الكائنات الحية أنظمة معقدة ومنضبطة، وهذا هو سر قدرتها على استيعاب
التعليمات الوراثية الصادرة من الجينات، والتزامها بمساراتها التكوينية
والتطورية.

التكيف


الكائنات الحية متوائمة مع الظروف المحيطة نتيجة تعرضها للانتخاب الطبيعي عبر أجيال سابقة لا حصر لها.

محدودة القـدّ


أي أن حجوم الكائنات الحية - من أصغر الفيروسات حتى أضخم الأشجار
والحيتان - تشغل نطاقاً محدوداً يتوسط عالم الموجودات. كما أن الوحدات
الأساسية للتعضي الحيوي - وهي الخلايا ومكوناتها - صغيرة جداً، وهذا يتيح
للكائنات المتعضية مرونة عظيمة في النمو والتطور.

دورة الحياة


تتسم الكائنات الحياة كلها على الأغلب، وخاصة تلك التي تتكاثر جنسياً ،
بأن لها دورة حياة محددة تبدأ بالبيضة الملقحة (الزيجوت)، وتمر بأطوار
جنينية أو يرقية مختلفة حتى تصل إلى مرحلة البلوغ، وتختلف درجة التعقيد في
دورة الحياة من نوع إلى آخر بما في ذلك التعاقب بين الأجيال الجنسية
واللاجنسية في بعض الأنواع.

الأنظمة المفتوحة


تحصل الكائنات الحية على الطاقة والمواد من الوسط الخارجي وتنفث فيه
النواتج النهائية لعمليات الاستقلاب (الأيض)، وهي في ذلك لا تتقيد بالقانون
الثاني لعلم التحريك الحراري.
وقصارى القول: إن هذه الخصائص المميزة للكائنات الحية المتعضية تحقق
لها عدداً من القدرات التي لاوجود لها في الأنظمة غير الحية، منها:
القدرة على التطور، القدرة على الاستنساخ الذاتي، القدرة على النمو
والتمايز على أساس برنامج جيني، القدرة على النشاط الاستقلابي (تقييد
الطاقة وإطلاقها)، القدرة على التنظيم الذاتي للمحافظة على نظام العمل في
كيانها المعقد في حالة اتزان، القدرة على التجاوب مع المؤثرات الصادرة من
الوسط المحيط بها (باستقبالها بوساطة أعضاء الحس ثم إدراكها)، القابلية
للتغير الازدواجي (النمط الظاهري والنمط الوراثي أو الجيني).
كل هذه الخصائص المميزة للكائنات الحية المتعضية تؤهلها لأن تحتل
مرتبة متميزة عن الأنظمة غير الحية، ولقد كان التعرف التدريجي على تفرد
عالم الأحياء واستقلاله سبباً في ظهور ذلك الفرع من العلوم المسمى
«بالبيولوجية» ثم أدى إلى الاعتراف به كعلم قائم بذاته.
هل أضحت البيولوجية علماً بكل ما تحمله الكلمة من معنى؟!
أمكن، بعد منتصف القرن العشرين، تمييز ثلاث وجهات نظر شديدة
الاختلاف حول وضع البيولوجية بين العلوم. ففي أقصى اليمين، كان هناك رأي
بوجوب استبعادها تماماً عن دائرة العلم، لأنه يفتقر إلى القابلية للتقنين
والقياس الكمي الدقيق التي هي سمات العلم الحقيقي (والمقصود علم الفيزياء)،
وفي أقصى اليسار رأيٌ بأن للبيولوجية كل مقومات العلم الحقيقي التي تجعله
مكافئاً للفيزياء، وإن كان يختلف عنه في جوانب مهمة، مما يستدعي منحه مرتبة
العلم القائم بذاته. وفيما بين هذين وجهة نظر تعدُّ البيولوجية علماً
فرعياً لأن جميع معطياته يمكن - في نهاية الأمر - إحالتها إلى قوانين
الفيزياء والكيمياء.
ويمكن إعادة صياغة السؤال: «هل البيولوجية علم قائم بذاته» في
جملتين: الأولى هي «هل البيولوجية - كالفيزياء والكيمياء - علم؟» والجملة
الثانية هي: «هل علم البيولوجية مناظر تماماً لهذين العلمين؟». للإجابة عن
السـؤال الأول يمكننا الرجـوع إلى المعايير الثمـانيـة التي وضعها «جون مور
John Moorr» عام(1993) كمسوغات للاعتراف بأي نشاط فكري كعلم، نوجزها
بإشارة دون إبانة:
1 ـ أن يكون أساسه بيانات ميدانية أو مخبرية هي حصيلة مشاهدة أو تجربة.
2 ـ أن يستهدف جمع البيانات الإجابة عن أسئلة، وأن تستهدف المشاهدات إزالة الشك.
3 ـ الالتزام بالموضوعية في المنهج والوسائل.
4 ـ تمشي الفرضيات مع المشاهدات، وانسجامها مع فكرة البحث.
5 ـ صلاحية جميع الفروض والاحتمالات وتمحيص المتداخل منها بالمقارنة والمفاضلة.
6 ـ صلاحية التعميمات للتطبيق على كل الموضوعات المتداخلة في نطاق
العلم محـل الدراسة، وأن تكون الظواهر الشاذة قابلة للتفسير من دون تبريرات
غيبية.
7 ـ عدم التسليم بأي اكتشاف كحقيقة إلا بعد تأكيده من عدة مصادر خارجية.
8 ـ القدرة على تقديم حلول للمشاكل المحيرة، وإحلال نظريات صحيحة محل نظريات معيبة أو ناقصة، مما يؤدي إلى التحسين المتنامي للمعرفة.
بناء على هذه المعايير يغلب الرأي القائل بوجوب الاعتراف بالبيولوجية كعلم أصيل مستقل مثل الفيزياء والكيمياء.

فكرة عن مجالات تقدم الحياة في بيولوجية الخلية


نشر أول بحث في علم الخلية cytologie من قبل «روبرت هوك R.Hooke» عام
1667 حيث استعملت كلمة خلية cellule بمعناها البيولوجي أول مرة، ثم توالت
الاكتشافات البيولوجية بعد استخدام المجهر لرؤية ما تعجز العين المجردة عن
مشاهدته، وذلك على مدى مئة وخمسين عاماً حتى عام 1820. بيد أن اكتشاف
التكبير الفائق باستعمال الغمر بالزيت أو ما يسمى بالعدسة الغاطسة، قد أدى،
نحو عام 1890، إلى تحسين إضاءة الأجسام وخاصة بعد استخدام المثبتات
والملونات إذ اتضح التباين في مختلف أجزاء الخلية وخاصة الخلايا النباتية
باعتبار تباين جُدُرها ووضوحها على عكس الصعوبة التي اتضحت في الخلايا
الحيوانية حيث الجدران عبارة عن أغشية شفافة وغاية في الرقة، وهذا ما قاد
العالم «مايين Meyen» من (1804-1840) إلى اكتشاف ظاهرة التكاثر في الخلايا
النباتية، واكتشف العضيات أمثال الصانعات الخضر chloroplastes.
لكن باحثين آخرين من أمثال «روبرت براون R.Brown» الذي اكتشف أول
مرة جسماً وسط الخلية أسماه النواة noyau، تلاه «شلايدن Shleiden» بعد سبع
سنوات الذي أعلن أن الخلايا الجديدة تنشأ عن نمو النواة، فأطلق على النواة
اسم «صانعة الخلايا cytoplaste»، ولكن البيولوجيين أعلنوا بعد سنوات أن
الخلايا الجديدة تتكون بانقسام الخلايا القديمة، والمهم هنا أنه بعد اكتشاف
أن النبات يتكون من خلايا متباينة في الشكل والوظيفة، فقد أعلن أن النتيجة
ذاتها تنطبق على الحيوان، وأن النوى الجديدة يمكن أن تنشأ من مادة خلوية
تسمى «السيتوبلاسم» وهذا ما انسجم مع نظرية التكوُّن الذاتي التي تعني أن
كل خلية تنشأ عن خلية نظيرة، بدءاً من خلية أصلية، وصدر بعد ذلك إعلان
يقول: «كل الخلايا تنشأ من خلايا» إذ ظهرت النظرية الخلوية الجديدة.
لكن الباحثين أبدوا اهتماماً خاصاً بالنواة إذ أعلنوا حقيقة مهمة
مفادها أن النواة يسبق انقسامها انقسام السيتوبلازم، وتتالت البحوث لتوضح
أن «كل النوى تنشأ عن نوى» وهو إعلان العالم «فلمنغ»، حيث اتجه مع غيره
لدراسة عملية الإخصاب (الإلقاح) التي قدمت لعلم البيولوجية مفاتيح المشكلة
كلها عندما تم التعرف على الخلية البيضية والعروس الذكر وعملية الإخصاب
وعملية الانقسام وتكوين الكائن الجديد من خلايا تكون بادئ الأمر غير
متمايزة، تتمايز بعد ذلك بالشكل والوظيفة لتشكيل منظومة الكائن الحي
المتكاملة لتؤمن كائناً حياً جديداً إنْ في النبات أو في الحيوان.
لكن تسجيل اندماج العروس الذكر بالعروس الأنثى لم تتضح إلا في غضون
الربع الثالث من القرن التاسع عشر، حيث اتضح اندماج النواتين الذكرية
والأنثوية بعملية تسمى «انصهار نواتي العروسين» amphimixie لتنشأ عن ذلك
لاقحة تسمى البيضة الملقحة تؤدي إلى تكوين طليعة جنين، الجنين.
وكان في الخاتمة أن تبلورت عمليات نقل الصفات الوراثية عن طريق مواد
توجد في النواة مما أدى إلى ظهور فكرة الصبغيات chromosomes وموضوع
المورِّثات، وهكذا تطور هذا العلم سريعاً حتى وصل إلى ما هو عليه اليوم،
واحتل علم الحياة مكان الطليعة بين العلوم لخطورة مكتشفاته وأهميتها، وبدت
للعالم أهمية فكرة ربطه بأخلاقيات تسمى «الأخلاق البيولوجية».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
b.mooaz
المدير
المدير
b.mooaz


عدد المساهمات : 1284
النقاط : 1755
السٌّمعَة : 16
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
العمر : 25
الموقع : HOMS SYRIA

مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية   مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 01, 2011 3:55 pm

طويل بس جميل 56
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shababalmostakbal.yoo7.com
aghead
نائب مدير
نائب مدير
aghead


عدد المساهمات : 254
النقاط : 315
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/07/2011
العمر : 26
الموقع : homs,syria

مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية Empty
مُساهمةموضوع: شكرا على الموضوع   مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 7:37 pm

شكرا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اَلـدُكْـتُـورَهـْ
مراقب عام
مراقب عام
اَلـدُكْـتُـورَهـْ


عدد المساهمات : 322
النقاط : 464
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 08/06/2011

مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية   مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 20, 2011 8:20 am

مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية 58
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اميرة الاحساس
عضو نشيط
عضو نشيط



عدد المساهمات : 40
النقاط : 43
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 09/07/2011

مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية   مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 11:22 am

ما شاء الله معناها هي ضرورية شكرا كتيييييييييير الك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ammar
عضو ذهبي
عضو ذهبي



عدد المساهمات : 413
النقاط : 562
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 31/07/2011

مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية   مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 12:12 pm

مشكوور كتير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية   مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 10, 2011 1:40 pm

مشكوووووووووووورين على ها الردود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ammar
عضو ذهبي
عضو ذهبي



عدد المساهمات : 413
النقاط : 562
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 31/07/2011

مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية   مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 12, 2011 5:42 pm

مشكورررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية   مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية I_icon_minitimeالسبت أغسطس 13, 2011 9:14 am

مشكووووووووووووووعلى الردود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية   مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 10, 2011 7:31 pm

مشكووووووووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفهوم الحياتية ووجود قوة حيوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مفهوم التكنولوجيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب المستقبل :: العلوم العامة :: العلوم-
انتقل الى: