منازل أسقفها من فواكه-غرائب أخرى

]

آثار أقدامك تتكلم

أغرب 5 متاحف في العالم








اعتاد الإنسان على إنشاء المتاحف لحفظ مقتنياته الثمينة مادياً ومعنوياً،
وفي جميع أنحاء العالم تتواجد المتاحف العلمية، التاريخية والفنية، ينال
بعضها شهرة عالمية بما يتميز به عن غيره، وهذه القائمة تضم مجموعة من
المتاحف التي يصعب تصنيف بعضها سوى أنها الأغرب على الإطلاق.





1متحف سولابه للمراحيض

يوجد
هذا المتحف بمدينة نيودلهي بالهند، يحتوي على مراحيض مختلفة الأشكال تعود
إلى قرون عدة، بالإضافة إلى احتواء المتحف على عروض توثيقية عن تطور
المراحيض عبر التاريخ في البلاد المختلفة.


2متحف المشاهير الهزلي

يقع
هذا المتحف Burlesque Hall of Fame ما بين ولايتي لوس أنغلوس ولاس فيغاس
الأميركيتين على طريق 66، وتقام به عروض واحتفالات سنوية يجمع من خلالها
التبرعات، ويتمثل الهدف من وراء هذا في إلهام، تثقيف وتسلية الجمهور بتعزيز
فهمهم لتاريخ الهزلية الكلاسيكية التي تتضمن الإنتاج الفني والتاريخ
الشخصي لنجومه الذين ساهموا في صنعه.




3متحف Mutter (الأمهات)

يقع
هذا المتحف بمقاطعة فيلادلفيا الأميركية، ويحتوي على كل ما هو غريب في
عالم الطب، نماذج شمعية ومعدات عتيقة، ومن أشهر الأشياء المثيرة والمعروضة
بهذا المتحف القولون الذي يبلغ طوله تسعة أقدام.





4متحف مدينة ماريكينا للأحذية

يوجد
هذا المتحف بمدينة "ماريكينا" بالفلبين، وهي المدينة الأشهر في صنع
الأحذية، يضم المتحف أكثر من 3 آلاف زوج من الأحذية، كما يعرض المتحف
معلومات عن كيفية صنع الأحذية في المدينة وكيف كانت تبدو عليه الأحذية
قديماً وكيف تبدو الآن.




5متحف الفن السيء

أقيم
هذا المتحف عام 1993، وهو المتحف الوحيد المخصص لجمع، حفظ، عرض والاحتفال
بكل ما هو سيء من الفنون بكل أشكالها، فتتمثل مهمة القائمين على المتحف على
تقديم أسوأ الفنون لأكبر عدد ممكن من المشاهدين، يضم هذا المتحف 400 قطعة
مقسمة على مبنيين أحدهما في مدينة "سمرفيل" والثاني في "ديدهام" بمقاطعة
ماساشوستس الأميركية.












]فتى رسام يجني آلاف الدولارات من لوحاته

غالباً
ما يكتفي الأولاد في التاسعة من العمر بتعليق رسومهم على جدران منازلهم،
لكن البريطاني كيرون وليامسون شذ عن القاعدة، إذ نجح بفضل مهاراته في تقليد
أهم اللوحات الفنية وباع قسماً كبيراً منها محققاً أكثر من 170 ألف دولار.

باع
وليامسون حتى الآن 33 لوحة رسمها بـ176 ألف دولار، أي ما يعادل 660 آلاف
ريال سعودي، وما زالت لديه لوحات معروضة للبيع مقابل 168 ألف دولار، أي ما
يعادل 630 آلاف ريال سعودي تقريباً بحسب جريدة "نورت".

وساعد بيع اللوحات عائلته في شراء منزل جديد يقيم فيه الآن مع والدته ووالده وأخته، بعدما كانوا يقيمون في منزل مستأجر.

وكشفت
والدة الصبي ميشيل أن لدى ابنها النابغة حوالي ألف رسم فى المنزل، بينها
50 أنجزت. وأضافت أن ابنها "ينتقل كل 3 أشهر إلى مرحلة جديدة"، ومهاراته
تتطور باستمرار.

وفى
أغسطس 2010 بيعت 33 لوحة لوليامسون خلال أقل من 30 دقيقة بـ176 ألف دولار،
وأبرز اللوحات التي يعرضها للبيع الآن هي لمسجد السلمانية في مدينة
إسطنبول التركية.

ولم
يغادر الصبي بريطانيا يوماً وهو يختار لوحاته من صور يبحث عنها عبر
الإنترنت، وأطلق عليه لقب "مونيه الصغير" نسبة إلى الرسام الفرنسي الشهير
جان كلود مونيه.